محمد رشاد يتحدث عن إجهاض مي حلمي لتوأم: عليها قضية
حالة كبيرة من الجدل أحدثتها تصريحات المطرب محمد رشاد خلال ظهوره كضيف على إحدى حلقات برنامج «شيخ الحارة والجريئة» بسبب طليقته مي حلمي.
وظهر رشاد، خلال البرنامج الذي تقدمه إيناس الدغيدي، ليرد على كثير من الاتهامات التي وجهتها له طليقته مى حلمى فى نفس البرنامج ضمن حلقة سابقة، وخلال حلقته في البرنامج كشف عن كثير من المفاجآت كان أولها رده على التصريحات التي أدلت بها أنه سبب إجهاضها في توأم بسبب تعديه عليها بالضرب حيث نفى رشاد هذا الأمر تماما، وأكد أن إجهاضها جاء بسبب خضوعها لعملية شفط وأنه بالعكس كان يتمنى أن يُرزق بأولاد.
أما فيما يخص تعديه عليها بالضرب فأكد بالفعل أنه تعدى عليها بالضرب مرة واحدة وكانت بسبب إهانتها لوالدته داخل منزلهم، وهو الأمر الذي جعله لا يتحمل وضربها.
وخلال الحلقة رد محمد رشاد أيضا على اتهام آخر وجهته له مي حلمي وهي حين صرحت بأنها كانت تُنفق عليه وعلى منزلها، وهو الأمر الذي نفاه تماما، مؤكدا أنه كان يتولى مصاريف البيت بالكامل وكانت تتسبب كل شهر في أن حسابه البنكي كان يصبح خاليا تماما من النقود بسبب رغبتها الدائمة في السفر إلى دبي وكان يحقق لها هذا الأمر.
وخلال الحلقة كشف «شيخ الحارة» عن مفاجأة وهو تلقي مي حلمي رسالة رفض الإفصاح عنها خوفا من الخوض في الأعراض بناء على رغبة رشاد، وكشف أن هذه الرسالة كانت سببا في كتابة رشاد بوست «إذا بُليتم فاستتروا».
كما كشف المطرب محمد رشاد، خلال الحلقة، مفاجأة وهو أن مي حلمي عليها حكم وقضية، حيث قال إنهم ذات يوم أوقفهم أحد الكمائن وكشف له ضابط الشرطة بعد البحث عن بطاقة زوجته بأن عليها قضية وحكم وأنها كانت تسكن في دار السلام وقت صدور الحكم ولكنه رفض الكشف عن نوع القضية.
وكشف أيضا المطرب محمد رشاد عن مفاجأة أخرى وهى أن مي حلمي تكذب على الجمهور وتقوم باستعطافه وجاء هذا عندما نشرت صورة لها من المستشفى وأنها أصيب بجلطة بعد إلغاء حفل زفافها الأول، حيث أكد رشاد أنها في نفس التوقيت الذي رفعت فيه هذه الصورة كانت تجلس معه للصلح في أحد الكافيهات ولا تعاني من أى شيء.