كارتر يثير الجدل حول حقيقة انفصاله عن شيماء سيف

رسالة غامضة شاركتها الفنانة شيماء سيف، عبر خاصية القصص المصورة «الاستوري» لحسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، دون أن توضح أي تفاصيل بها، وكتبت «شيماء» في رسالتها: «كل شيء نصيب.. الحمد لله على كل حال»، ولم توضح أي تفاصيل عن هذه الرسالة، ما جعل البعض يرجح بأن شيماء سيف انفصلت عن زوجها المنتج محمد كارتر.

 

وتبين أن كارتر ما زال يحتفظ بصوره مع شيماء سيف وذلك في حسابه الموثق على إنستجرام، الذي يتابعه 145 ألف شخص.

 

 

ونشر كارتر فيديو له في 21 فبراير الماضي، وهو يتحدث مع الإعلامي نيشان والذي سأله هل ترى شيماء سيف هي نجمة الكوميديا الأولى في العالم العربي عام 2029؟، ليرد عليه أنه يراها الآن نجمة الكوميديا الأولى في الوطن العربي.

 

 

 

وعلق كارتر على الفيديو قائلًا: «الإعلامي الكبير نيشان سألني سؤال وأنا رديت بالرد ده النهارده بس كلامي اتأكد وبالدليل نجاح مسلسل في بيتنا روبوت فاق كل التوقعات شيماء سيف مش مجرد ممثلة كوميديا وبس هي نجمة كبيرة نجمة عارفة طريقها وخطواتها ثابتة وماشية بمعايير مش بترتجل أولا، هي متأكد إنها مختلفة عن الجميع ومش بتقارن نفسها بحد، ثانياً بتخلص علي أي نقطة ضعف وأي حاجة تعملها إحباط، ثالثاً عمرها ما بتسيب حاجة للظروف بتحدد الهدف لغاية ما توصل ليه، رابعا، معندهاش منطقة أمان في شغلها أي منطقة أمان بالنسبلها سجن علشان الفرصة اللي تستحقها بتيجي دايما من خارج حدود منطقة الأمان أخيرا موهبة كاريزما ثقة بالنفس إيمان بالموهوبين حواليها، وهي في طريقها للنجاح بتساعد اللي يستاهل المساعدة ده رأي متفرج وصديق وزميل في الشغل مش زوج في البيت مبروك على النجاح يا أهم نجمة كوميديا بالعالم العربي كله».

 

 

وردت عليه شيماء سيف قائلة «شكراااااااا يا أرجل حد في الدنيا».

 

 

وما زال كارتر يحتفظ بصوره مع شيماء سيف وآخرها صورة لهما سويًا وعلق عليها «صاحبتي وحبيبتي وبنتي».

 

 

 

وشيماء سيف هي شيماء فتحي محمد رشاد من مواليد 7 أغسطس عام 1987، ووالدها كان يعمل مهندس ديكور في التليفزيون وتم تسميتها نسبة إلى فيلم «الشيماء» الذي كان يعرض وقت ولادتها في التليفزيون، وسمت نفسها باسم «سيف» نسبة للمخرج سيف ممتاز الذي اكتشفها وله فضل كبير عليها، ومن ثم منحته اسمها وحصلت على اسمه اعترافًا بفضله خصوصًا وأنها بدأت معه لأول مرة من خلال برنامج المقالب «الشيكروباص».

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى